الحدائق الصينية واليابانية
تُعد الحديقتان الصينية واليابانية قبلة الهدوء والاسترخاء في سنغافورة، وتزدحم الحديقتان في عطلة نهاية الأسبوع حيث تتوجه العائلات للتمتع بالتنزه والمشي في المساحات الخضراء المناسبة للعب الأطفال، وتقع الحديقتان على جزيرتين صغيرتين ويمكن الوصول إليهما بسهولة عبر المترو، وبدخول مجاني يمكنكم
متحف الحضارات الآسيوية
إذا كنتم من محبي زيارة المتاحف والمناسبات الثقافية فيجب إذاً أن تقوموا بجولة في متحف الحضارات الآسيوية في سنغافورة، فهو أحد أكبر متاحف آسيا، ويقع في قلب المدينة القديمة وعلى مقربة من المعالم الشهيرة في سنغافورة، ويمتاز بتصميمه الراقي الأنيق، مع
محمية ماك ريتشي
لا أجمل من المحمية الطبيعية "ماك ريتشي" للهروب من صخب المدينة وازدحامها! جهزوا كميات كافية من مياه الشرب وارتدوا أحذية مناسبة للتسلق وانطلقوا في مغامرة إلى قلب الغابة المطيرة التي تمتد على قرابة 13 كم، وتضم عدداً من البحيرات الهادئة
فندق رافلز
إذا أردت عيش تجربة غير عادية في سنغافورة فننصحك بزيارة فندق رافلز العريق، حتى لو لم تمتلك الميزانية الكافية لقضاء ليلة ملكية في هذا القصر الفخم؛ يمكنك بكل بساطة زيارة الفندق واحتساء المشروبات وتناول ألذ الأطباق والتجول في هذا البناء الضخم
شارع العرب في سنغافورة
على مقربة من جامع السلطان يوجد "شارع العرب" الذي يبدو من التسمية قبلة محببة للعرب، ويضم الشارع عشرات المطاعم والمقاهي الأنيقة في الهواء الطلق، بالإضافة إلى محلات العطور والأقمشة والمصنوعات اليدوية، ويحيط بالمكان الأجواء العربية الشرقية حتى في الكتابات والأسماء، وعلى
جامع السلطان في “كامبونج جلام”
تُعد منطقة "كامبونج جلام" من أكثر المناطق المحببة لدى السائح العربي على وجه الخصوص، حيث تبدو البصمات والآثار العربية واضحة في هذا الحي الذي تقطنه غالبية مسلمة، ويمتاز الحي بوجود مسجد السلطان الذي يعود بناؤه إلى القرن التاسع عشر، ويمكن رؤيته
الحي الهندي
يمكنكم أيضا زيارة "الهند الصغرى" في سنغافورة وذلك في الحي الهندي الشبيه بالحي الصيني، وبمجرد تجولكم في هذا المكان ستشعرون وكأنكم انتقلتم بسرعة البرق إلى الهند، حيث روائح التوابل الهندية المنبعثة من المطاعم والأكشاك، وكذلك المصنوعات الهندية والأقمشة والإكسسوارات التي يمكن
معبد سن بوذا الأثري
على بعد دقائق من شارع "باجودا" في الحي الصيني يقع المعبد البوذي أو ما يُعرف بمعبد سن بوذا الأثري، وهو من أقدم الآثار الصينية في سنغافورة، ويضم قرابة 100 تمثال للبوذا مع "سن بوذا الأثري" في الطابق الرابع، ويتألف المعبد من
الحي الصيني
إذا كانت سنغافورة توصف بأنها "منتجع الأثرياء" فهذا لا يعني أنها لا تقدم سياحة للميزانيات المتوسطة أو المنخفضة، بل يحتفل "الحي الصيني" في المدينة بكافة الزائرين مهما كانت تصنيفاتهم، ويمتاز هذا الحي بالأجواء الصاخبة والمزدحمة سواء في الليل أو النهار،
“سكاي بارك” حديقة بين الغيوم!
ربما لا يجلب المال السعادة دائماً، ولكنه يفعل ذلك على الأقل في "سكاي بارك"، وإذا كنتم لا تحسبون تكاليف الرحلة إلى سنغافورة "بالورقة والقلم" فننصحكم بحجز ليلة من العمر في فندق "مارينا باي ساندس" من أجل التمتع بالسباحة في إحدى البرك